كوميديا مرشحي الرئاسة ومجلس الشعب والدستور
مجلس الشعب:
- السلفيين
والسلسفين: كلاهما يذكران بما هو غير ملائم للكتابة هنا.
- بعد ارتباطنا
بأنف البلكيمي قبل وأثناء عملية التجميل، لماذا لا نجد له صورة حديثة بعد
العملية؟!! أعتقد أنها فقدت جاذبيتها الطبيعية بعد العملية.
- بعد تصريح
أحد السلفيين: إن من ينتقدني ينتقد الدين، أشعر أن من يستغفلني يستغفل مصر كلها.
- السلفي:
أنا الدين، الأخواني: أنا الثورة، ونجاح الموجي: أنا الشعب.
- بعد نجاح حزب (النور) في مجلس الشعب، نطالب بتأسيس حزب (التوحيد) لكي تكتمل السلسلة.
- ثم جلس
"سعد الكتاتني" في مكان "سرور"، وركب سيارة "سرور"،
واستخدم نفس لائحة "سرور"، وظن أن الشعب في "سرور"، ثم صاح
الديك و أدركت "شهرزاد" الصباح، فسكتت عن الكلام المباح، ونادى
"شهريار": (يا مسرور).
الدستور:
- إنهم
يستخدمون طريقة الجزار في ذبح الخراف لوضع الدستور بطريقة شرعية بعد أن يسموا
عليه.
- عادات
الشعوب تؤثر في سياساتهم؛ فالشعب المصري يتمتع بالنخوة والدم الحار والغيرة
والالتزام أخلاقيا، فرفض نوابه أن يتم وضع الدستور بطريقة تعددية جماعية حفاظا على
سموه وعفته وطهارته، رغم أن هذا هو حال وضع الدستور في العالم كله على مر التاريخ،
ولكن لم تمنعهم مبادئهم هذه من دعوة الجميع لمشاهدتهم وهم يضعون الدستور.
مرشحي
الرئاسة:
- كنت أعتقد
أن مرشحي الرئاسة سيخاطبون عقولنا ولكني اكتشفت أنهم فقط يخطبون ودنا ويأكلون
(ودننا) ويستخدمون أسلوب سائقي (الميكروباص) في التحميل بخطف الزبائن من بعض ويبقى
أن يقولوا: (يا ناس يا لوكال يا شعبيين، سيبكم من المرشحين التانيين).
- بعد تحذير
"محمد بديع" المرشد العام للإخوان المسلمين بأن دعوة "خيرت
الشاطر" مستجابة، ناشد الشعب المصري "خيرت الشاطر" بالتفرغ للدعاء
وأمامه كثير من المواضيع المهمة لمصر للتركيز عليها مثل الأمن والاقتصاد وقبلهم
لمجيء رئيس كفء لمصر.
- بعد
تسمية "محمد بديع" المرشد العام للإخوان المسلمين "لخيرت
الشاطر" بـ (الشاطر خيرت) أظنه قد جاء ليخطف الأميرة (مصر) على ظهر حصانه و
(يخلع) وتنتهي القصة.
-
"أيمن نور" خرج من السجن أولا كالكومبارس الذي يظهر على المسرح أولا
تمهيدا لظهور بطل المسرحية الحقيقي.
- في خناقات
الشوارع يقال: أنا ضربت واتضربت ولكن أن يقول " شفيق": أنا قتلت
وأتقتلت، إن كان هذا صحيح فكيف يتكلم الآن؟
- عبد المنعم أبو الفتوح قبل ترشح "الشاطر": (أنا استقلت من الجماعة إداريا وليس فكريا)، أما بعد ترشح "الشاطر": (لكي تتأكدوا إني مرشح مستقل).
- عبد المنعم أبو الفتوح قبل ترشح "الشاطر": (أنا استقلت من الجماعة إداريا وليس فكريا)، أما بعد ترشح "الشاطر": (لكي تتأكدوا إني مرشح مستقل).
- الازدواج
في أسم "حمدين صباحي" دليل على وحدة شمال وجنوب مصر منذ عصر الملك مينا
موحد القطرين وإن مصر دائما ولادة وعندها البديل بدليل إنجابها لتوأم داخل إنسان
واحد.
- سليم العوا (صاحب الحديث عن الأسلحة داخل الكنائس): بمناسبة الأعياد سيستغل أي طفل يرمي (بومبة) ويقول إن القنابل اليدوية متوفرة، أو سيقول إنه يوجد نوع جديد من الصواريخ يشعل باليد، أما لو وجد من يطلق طلقة من مسدس صوت، سيؤكد وجود أسلحة عملا بمبدأ (مفيش حلاوة من غير نار، وأن الطلقة كانت بائنة) وأما عن مصادر هذه الأسلحة، فعليه أن يتوجه لأقرب (محطة مترو أنفاق) وسيجد هذه الأسلحة تباع وتشترى أمامه، يبدو أن (العوا) لا يخيف إلا الأطفال الصغار.
- لماذا
"حمدين" صباحي؟ عشان لو "حمدي" فشل، "حمدي" الثاني
يشتغل.
- "عمر
سليمان": (سأترشح، لن أترشح، سأترشح، لن أترشح، سأترشح، لن أترشح ... الخ)
ومازالت الوردة التي في يده لم تنتهي أوراقها بعد.
- لو ترشح
"مبارك" لرئاسة الجمهورية، فستكون "الثورة" أذكى خطة تمويه لاستمراره
في الحكم.
- المكان
الوحيد الذي لا أرى فيه بوسترات "أبو إسماعيل" هو أحلامي لأني أحرص على
النوم خفيف بدون عشاء تجنبا للكوابيس.
- زفة
"أبو إسماعيل" لتقديم أوراق ترشحه للرئاسة، بتفكرني بموكب
"مبارك" والتهليل له ونكتشف في الآخر أن كل هؤلاء هم معارضين له.
- لم
يصارحنا حتى الآن "حازم صلاح": من هو "أبو إسماعيل"؟ هل هو
أبوه أم ابنه؟
- من الحكم
المكتوبة على (التوك توك): عضة أسد ولا نظرة حسد، مفيش صاحب يتصاحب، دي مش ورث، دي
جاية بخلع الضرس،اللي يفوت يموت، أدركوا اللحظة الفارقة، سنحيا كراما.
- بعد أن
أذيع أن أم "حازم صلاح أبو إسماعيل" أمريكية، وجدت نفسي أوجه بعض
الأسئلة الغريبة لأمي بشكل تلقائي عن إذا كانت سافرت من قبل، وكم قضت من وقت خارج
مصر، والدول التي زارتها، رغم إني عندي وثيقة من (إدارة الجوازات ) تثبت إنها لا تحمل
إلا (بطاقة الرقم القومي).
- الأسماء
مجانا: فهل "خيرت" شاطر حقا؟ وهل "شفيق" طيب؟ وهل "حازم" شديد؟
وهل "عمرو" تحسبه "موسى" ولا هيطلع فرعون؟
No comments:
Post a Comment